يا وطنيتي
وطنيتي
يا وطنيتي
يا وطى نيتي
سامحوني بربي... ريتوش "وطى نيتى "متعديّة من هوني تجري ،هوكا عندها هالات كحل تحت عينيها ...تى لا لا موش ضرب علاه ها الفال ....تى انا استجواب متاعك يا راجل يهديك فاش قام ...انا "وطى نيتي" لا تشوبها شائبة، شريفة ،نظيفة ،عفيفة ، ماهياش متكلمانية ...أى أى ...قانعة باللي كتبلها ربيّ العلىّ القدير...متسامحة ، متصالحة ، متمسّكة بجميع أنواع المساسك اللي خلقها البشر ،ومن كلمة البشر تلقى برشة برشة شرّ الله ما عافينا ،،،
الزّززززززززح كان نلقاها توة بركه "وطى نيتي"، الاّ ما انشّدها نبوس وانعنّق ، انبوس وانعنّق ، لين تعرف انّ الله حقّ ، وانقلّها سامحنى نبزتك وطيحتلك قدرك قدّام التلفزة والمجتمع المدنى هكة متصدّر يتفرّج عليّ وأنا نهنتل فيك ،يا ما أوطى نيتى ساعات كي نبلبزها معاك على الملأ، نعرف ،وراسك نعرف، يعن جدّ بابا نعرف نعرف ،،،قدّاش تحملتني لين كسّرتلي ضلعة بالأمارة، تتفكر وطى نيتي، انا ما نسيتش، تى نعرف ما تقصدش نهارتها ،وما يكسرلك ضلعة والاّ يشحطك بداودي يزرقلك عينك كان اللى يحبك ونعرفك تموت عليّ كيف ما أنا بالضبّط انموت عليك اما ميسالش تخليني نتنفّس ساعات ....شبيني وليت نخرم انا نفسخّ الجملة الاخرة فاش قام جبدان التوارخ القديمة ...
نقلها ،وطى نيتي ،،سامحنى ما نقصدش، راني على نيتي ،وأنا نتفرّج في الأخبار ، خواطري دارت ورديّتك، حسيت روحى في الكار الصفراء وسط ثنية عربي بكلها حجر وكلاب ميتة والكار ترجّ رجّان معدتى تقلبت وردّيتك ، ما نقصدش كى لقيتك في حجري طحت فيك بالكفوف ، أضرب أضرب أضرب أضرب ، حسبتك دايخة ، حبيت نفيقك وراسك على نيتي يا واطى نيتي ،حتى كيف فقت بيك تفرفط قلت شدّك كريز واستخايلتك مريضة بالأعصاب على هذاكة كويتك بمفتاح حديد ، في بالي نداوي فيك بالعربي ،تى الساعة عزيتك أنا الدواء العربي مش لليّ يجي راهو ، ياخى وليت تصيح وتعيط وخفت لا يتلمو علينا العباد وانت تعرفى في وطنى البصة ما تتخباش ويعملولها طاولة وكراسي ، ما لقيت بيها وين عاد وسكرتلك جلغتك باش ما تفضحنيش ، توّة هكّة تتنبز منيّ وتغفّلني وتهرب، هكّة وطى نيتي ، تخرج من غير ما تقليّ وين ماشية ، وتخليني عروقاتي شرتلة ندادى في جرتك من بلاصة لبلاصة ، توة بربي كان شدّوك أصحاب النفوس المريضة واستفعلوا فيك ، آش يكون موقفي قدّام الموّطنين الأخرين أنا؟؟
هكّة تحبّني نطلع عليهم بوطى نيتي خرنتيتي مشدودة بالسيف؟؟ تحبهم يحقروني ، ونولي منعوت بالصبع؟؟ عيب عليك تعمل فيّ هكّة ،أىّ أرجع يرحم والديك لآفّادي خليني نتهنى عليك ونبلعك ونمرقد ، ونوعدك ماعدتش نتفرّج في جدّ بوها الأخبار ...
يا واطى....نيتي...
نيتي
نيتي
نيتي
واطى نيتي...
samedi 20 février 2010
على نيتي
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
J adore j adore ma7lek ma7lek ma7lek boussa
RépondreSupprimerالله يهدي ما خلق .. اليوم ولاّ فمّا شريك إلـربّي يقسم معاه علمو و حكمو على نوايا البشر و ما تخفيه القلوب التي في الصدور
RépondreSupprimerو كيما آمس في ليّام طلع علينا حزب في لبنان سمّا روحو حزب الله .. و قامت لقيامة على هالتسمية و حاكمو النوايا و ما ورا لعقل إلّي طلع بها الطّلعة .. و آش يقصد واحد برفضو للإنتماء لحزب الله!؟
كيما ولت البارح خرج علينا حزب من مصر مسمّي روحو الحزب الوطني .. و لا واحد سمعناه يحتجّ على هكذا نوع من إستيلاء أو بالأحرى "إحتكار" لراية و علامة ولاّت (للأسف) بفضل سي الفاضل ماركة مسجّلة
ماركة مسجّلة عليها رسوم تسجيل و مستحقّات مستوجبة للدّفع لحساب الطّرف الحصري الأوحد .. المالك قصرا لحقوق البثّ و الإستظهار و إعلان هذا الإنتماء للوطن
هاك الوطنية إلّي كنّا نسخايلوها شي بديهي طبيعي و فطري و ما يفكهولنا حدّ .. ولاّت اليوم ليها راعي رسمي و حزب حصري .. و مستحقات الكشف عنها عند أي مواطن تتطلّب دفع فواتير طويلة عريضة تتقاس بمقدار تبنديرك و تصفيقك و تهليلك و مباركتك و مبايعتك
هاي .. و ردّ بالك تقول لا ! لازم ديما تنعم
و اتمجّد واتّطحّن على حساب كرامتك و نفسك و روحك و قلبك و ضميرك و إحساسك و رأيك و وجودك و مخك و أعصابك و وقتك وبزاقك وعرقك ومستقبلك و ماضيك ... و ما عطاك الرّب .. لا .. (استغفر أبو الفضل) ما يعطي العاطي إلاّ من فضلات فضل سي الفاضل يبقّيه
j'ai bien aimé; très explicite Fatma :)
RépondreSupprimerوطا نيتك يا علّاف..واللي يحب الللّو..يصفّح وطانيتو..باش ما تبقاش مقعمزة....نيتو
RépondreSupprimerهههه...حتى العلاّف ..يحب يولي عنّاف..رغم اللي نيتي صافية
RépondreSupprimerblueprince houa moimeme1973
RépondreSupprimerهههههههههههه
RépondreSupprimer